المدونة محتجبة اليوم من اجل حرية الرأى وحرية الصحفيين
امتنعوا عن شراء اى جريدة اليوم احتجاجا على حبس الصحفيين
!!! ظلمنا الضباط المرة دى
تنفرد الحب والسلام بعرض هذا الفيديو عن ضابط المرور الذى تحرش بزوجة قاضى كما سمعنا وقرأنا من قبل....ولكن واضح اننا ظلمنا الضباط هذه المرة ضابط المرور اسمه حازم عفيفى وهو من الضباط المشهود لهم بحسن الخلق والسمعة الطيبة القصة ليست كما قرأنا عنها -ارجو العلم اننى من البداية لم اقتنع بها حيث اننى اعلم جيدا ان ضباط المرور مختلفين أخلاقيا تماما عن ضباط الشرطة او اخوانا البعدة بتوع امن الدولة ربنا يهدهم.. وانا اعرف من ضباط المرور الكثير ولى اصدقاء منهم - نرجع للقصة الحقيقة ان زوجة هذا القاضى وهو رئيس محكمة جنايات بالأسكندرية - كانت داخل سيارتها واقفة صف تانى فى تقاطع شارع سوريا مع شارع ابو قير بالأسكندرية وهو شارع معروف عنه ازدحامه الشديد جاء اليها هذا الضابط طالبا منها التحرك فرفضت فطلب منها الرخص كما هو معتاد ان يحدث فرفضت ايضا وبدأت فى تهديده وأخذت تردد العبارة الشهيرة " انت ما تعرفش انا مين؟ ؟ أنا هوديك فى داهية " ثم اتصلت بزوجها واحضرته وسأتتركم ترون ماذا فعل زوجها المحترم رئيس المحكمة مع الضابط وماذا قال عن وزير الداخلية أطرف ما فى الموضوع ان هذا الضابط شاب صغير ولسة را
.jpg)
Comments
حوار – نادر شكري
تقدم المواطن القبطي عوض فريد يني ببلاغ لمركز شرطة الواسطى التابع لمحافظة بني سويف باختفاء ابنته تريزه عوض 18 عاماً منذ 10 أيام، وحتى الآن لم يتحدد مصيرها، وقُيد البلاغ تحت رقم 5485 بتاريخ 26 / 9 الماضي.
عبرت الأسرة عن حزنها الشديد لاختفاء ابنتهم دون معرفة ظروف اختفاءها، علماً أنها مخطوبة منذ فتره طويلة لشاب اختارته بمحض رغبتها وكانت تستعد لإعداد حفل زفافها، ووجهت الأسره الاتهام إلى جارهم عصام أمين عبد الرحمن بخطفها؛ والذي يعمل بائع بمنطقة العتبة بالقاهرة.
ظروف الاختفاء غير معروفة وكل ما تطالب به أسرتها هو مقابلة الفتاة لمعرفة أسباب وملابسات اختفائها... وإن كان الاختفاء جاء بمحض إرادتها سيكون لها الحق في اختيار طريقها دون الوقوف أمامها وهو حق طبيعي وإنساني لأسرة تعيش في ألم شديد لعدم معرفة مصير ابنتهم في ظل تباطؤ أمني للتحقيق في الواقعة، كما قال عمها عيسى فريد أن القسم اكتفى بتحرير محضر ولم يتم تحويله للنيابة، ولم يتم استدعائهم من قبل جهاز أمن الدولة، رغم أنهم قاموا بإرسال العديد من الفاكسات والاستغاثات لكافة الجهات الرسمية لمساعدتهم في معرفة مصير ابنتهم. وذكرت الأسره أنهم قاموا باستخراج شهادة ميلاد منذ أيام والتي تثبت أن الفتاه مسيحية ولم تقوم بإشهار إسلامها أو الزواج من شخص آخر ....فأين هي؟!
في إطار حقوق المواطنة الكاملة والحماية الدستورية والقانونية التي يكفلها القانون في حماية الأفراد والمواطنين نطالب ونناشد بسرعة التحرك للكشف عن مصير تريزه عوض وأسباب اختفاءها حتى تستريح قلوب الأسره المشتعلة بالنيران على ابنتهم. وفي النهاية إذا كانت للفتاه رغبة في ترك الأسرة دون ضغوط وإكراه فيكون لها الحق في ذلك حتى نعطي الاستقرار لمجتمعنا والسلام الاجتماعي لأفراد الأسرة، وإن كانت هذه ظاهرة تدعو للدراسة وتثير المخاوف نظراً لزيادتها خلال السنوات الأخيرة وعدم تحديد مصير الكثيرات من الفتيات حتى الآن، وهو قصور أمني يجب أن يحاسب عليه نظراً لدوره في حماية أفراد المجتمع، ومن المفترض أنه لا يخفى عنه شيئاً، وتذكروا واقعة ماريان وكرستين بعد أن أمر الرئيس مبارك بالكشف عنهما فكشفت الأجهزة الأمنيه عنهما في خلال ساعات بعد سنتين من الاختفاء.
QUI FACE SONT PRISON AU HOMMAGE DE MERE DE FILLES KNAPE QUE MOQUE SUR ELLE DANS CA PROGRAMME DE HAKIAKA
MERCI
وبعدين الأخ الي كاتب الكلام ده المفروض انه متابع القضايا الي من النوع ده وعارف ان واقعة ماريان وكريستين اتضح انهما فعلا ذلك بمحض إرادتهم ..وبعد مهيجوا الرأي العام وطلعت امهم تتشحتف و تقول " مش حسيبهم مش حسيبهم"
اتضح انهم هما الي سابوها بمزجهم ..زفليه الإستشهاد بالموضوع ده...الموضوع ده يضر الي انتا كتبه مش يفيده و يبين ان كل مره حتوجعولنا دمغنا و في الأخر حيطلع ان البنت حبت و احد مسلم و هربت معاه..سواء هي مقتنعة بالإسلام ولا لأ فده قضية اخري
ويصبرهم لحد اما يعرفوا مصير بنتهم
اما الجهاز الأمنى بتاعنا
فهو لا يعتمد عليه غير فى حالات معينة
اما تكون شخص صاحب نفوذ
وابنك خبط واحد بعربية, فالجهاز الأمنى ساعتها هايعمل معاك احلى واجب ويحبسلك الشخص اللى ابنك خبطه
لكن لو انت ابن ناس طيبين وغلبان وفى حالك
ساعتها الجهاز الأمنى هايظبطك
ومش هتاخد ولا حق ولا بطل
ربنا يستر على مصر
يوم بعد يوم بنرجع لورة
شكرا يا انسة داليا على التغطية
الهامة جدا دى منك
تحياتى
شرطة الواسطى التابع لمحافظة بني سويف باختفاء ابنته تريزه عوض 18 عاماً منذ 10 أيام، وحتى الآن لم يتحدد مصيرها، وقُيد البلاغ تحت رقم 5485 بتاريخ 26 / 9 الماضي.عبرت الأسرة عن حزنها الشديد لاختفاء ابنتهم دون معرفة ظروف اختفاءها، علماً أنها مخطوبة منذ فتره طويلة لشاب اختارته بمحض رغبتها وكانت تستعد لإعداد حفل زفافها، ووجهت الأسره الاتهام إلى جارهم عصام أمين عبد الرحمن بخطفها؛ والذي يعمل بائع بمنطقة العتبة بالقاهرة.ظروف الاختفاء غير معروفة وكل ما تطالب به أسرتها هو مقابلة الفتاة لمعرفة أسباب وملابسات اختفائها... وإن كان الاختفاء جاء بمحض إرادتها سيكون لها الحق في اختيار طريقها دون الوقوف أمامها وهو حق طبيعي وإنساني لأسرة تعيش في ألم شديد لعدم معرفة مصير ابنتهم في ظل تباطؤ أمني للتحقيق في الواقعة، كما قال عمها عيسى فريد أن القسم اكتفى بتحرير محضر ولم يتم تحويله للنيابة، ولم يتم استدعائهم من قبل جهاز أمن الدولة، رغم أنهم قاموا بإرسال العديد من الفاكسات والاستغاثات لكافة الجهات الرسمية لمساعدتهم في معرفة مصير ابنتهم. وذكرت الأسره أنهم قاموا باستخراج شهادة ميلاد منذ أيام والتي تثبت أن الفتاه مسيحية ولم تقوم بإشهار إسلامها أو الزواج من شخص آخر ....فأين هي؟!في إطار حقوق المواطنة الكاملة والحماية الدستورية والقانونية التي يكفلها القانون في حماية الأفراد والمواطنين نطالب ونناشد بسرعة التحرك للكشف عن مصير تريزه عوض وأسباب اختفاءها حتى تستريح قلوب الأسره المشتعلة بالنيران على ابنتهم. وفي النهاية إذا كانت للفتاه رغبة في ترك الأسرة دون ضغوط وإكراه فيكون لها الحق في ذلك حتى نعطي الاستقرار لمجتمعنا والسلام الاجتماعي لأفراد الأسرة، وإن كانت هذه ظاهرة تدعو للدراسة وتثير المخاوف نظراً لزيادتها خلال السنوات الأخيرة وعدم تحديد مصير الكثيرات من الفتيات حتى الآن، وهو قصور أمني يجب أن يحاسب عليه نظراً لدوره في حماية أفراد المجتمع، ومن المفترض أنه لا يخفى عنه شيئاً، وتذكروا واقعة ماريان وكرستين بعد أن أمر الرئيس مبارك بالكشف عنهما فكشفت الأجهزة الأمنيه عنهما في خلال
ساعات بعد سنتين من الاختفاء
وفى الختام أقول لكم إن كانت أسلمت أو تزوجت بشخص بمحض إرادتها ورغبتها دون أى ضغوط فلها الحق الكامل فى هذا ولن يستطيع أحد أن يجبرها على أى شىء والله المستعان ومن هنا أحب أن أقول لكل الفتيات اللأتى يفكرن فى الفرار من بيت أهلهن سواء كانوا مسلمات أو مسيحيات أتقوا الله فى أهلكن وطمئنوم عليكم ولن تعلموا وتفهموا ما أقول إلا عندما تنجبن وتصبحن أمهات وتتركن بناتكن وقتها فقط سوف تعلمون ما نحن نقول وما أنتم تفعلون