لو لمونا من البيوت ....... صوتنا الحر مش حيموت














لو لمونا من البيوت ........ صوتنا الحر مش حيموت
عايزين حكومة جديدة ...... بقينا على الحديدة
عايزين حكومة حرة ...... العيشة بقت مرة
بهذه العبارات هتفنا فى الوقفة الاحتجاجية التى دعا اليها حزب الغد بالاسكندرية لمساندة المعتقلين فى احداث 6 ابريل
ومنهم اسراء عبد الفتاح وابراهيم ابو شعرة
واخوانى واصدقائى احمد عراقى وقطب حسنين
الذين ادعوا الله ان يفك كربهم ونجدهم معنا قريبا ان شاء الله
والسؤال الذى اردت طرحه هو هل اصبح احمد عراقى وقطب حسنين ورفاقهم خطر على الامن العام الى هذا الحد؟؟؟؟ ماذا فعلا هذان الشابان؟؟؟؟
كل جريمتهم انهم حلموا بدولة بها ديمقراطية .... دولة يحترم فيها كيان الانسان.. دولة نستطيع ان نقول رأينا فيها بصراحة دون خوف ونعلن عن غضبنا فيها بحرية طالما بشكل سلمى متحضر... .هل هذا كل ذنبهم؟هل اجرما حين حلما هذا الحلم؟؟
احمد وقطب لن يكونوا اخر من سيدفعون ثمن افكارهم ومبادئهم ربما اكون انا غدا او انت او اى شخص اخر ولذك يجب علينا ان نتحد ونتمسك بما نريد اكثر . مهما أرهبونا وهددونا بالاعتقالات ولا اعتقد انهم سيستطيعوا اصدار امر اعتقال للشعب المصرى باكمله... وتذكروا دائما ان الساكت عن الحق شيطان اخرس
ولم تنتهى المسيرة عند هذا الحد -بالعكس- هذه هى البداية ولن نصمت
لن نخاف....سنطالب بكافة حقوقنا المنهوبة فى هذه البلد
انها بلدنا ولن نترك احد يسرقها ونظل صامتين
لا صمت بعد اليوم... اتحادنا هو الذى سيعيد الينا حقوقنا المنهوبة- ان شاء الله

Comments

mishoalex said…
This comment has been removed by the author.
mishoalex said…
مش عارف ابتدي منين بس الي حصل لجميع المعتقلين بسبب يوم6ابريل ده حرام كل ذنبهم انهم اتكلموا بصوت كل مواطن مصر و رفعوا اصواتهم و قالوا لا - لا للستبدادد لا لحكومه مبارك - لا لغلوا الاسعار - لا للفقر لا لا لا لا لا ........
و ماعتقدش انهم خطر علي الامن العام لهذه الدرجه ولكن هما خطر علي اصحاب الامن العام و خطر علي اصحاب الكرسي
و الحدوته لسه مانتهتش ولكن هذه هي البدايه - بدايه انطلاق صوت كل مواطن مصري لا يرضي عما يحدث في وطنه و في شعبه
و عاوزين نشوف بوسطاتك الجامده مره تانيه
بسم الله
وفقكم الله
واعاد الله جميع معتقلينا الى اهلهم سالمين
تحياتي

Popular posts from this blog

شوفتوا المدارس الأمريكانى ؟؟

...... توضيح بسيط

!!! ظلمنا الضباط المرة دى