ميعادنا يوم الخميس

لاول مرة بالاسكندرية
دعوة لكل مواطن ولكل مدون حر: لحضور .............ملتقي الدفاع عن سجناء الراي وحقوق الانسان
بالإشتراك مع ....تجمع المدونين الطامحين في وطن عربي بدون سجين رأي واحد
و
بحضور نخبة من الصحفين والسياسين والمدونين
فرصه حقيقيه ليجتمع المدونين مع بعضهم البعض ويعلنوا تضامنهم مع حرية الصحافه والكلمه فى مصر
موعدنا : الخميس 18/ 10 الساعه 5
بنادي المحامين بجليم كورنيش البحر الاسكندرية

Comments

Anonymous said…
إقتحام منزل حجازى وحريه الإعتقاد

قام بعض الأفراد من أهالى منطقه مصر القديمه بأقتحام مسكن المواطن / حجازى ( شقته القديمه ) وقاموا بألقاء كل ماتبقى بها من أثاث ونقولات وأوراق وكتب وقاموا أيضاً بتكسير كل محتوياتها هذا الخبر قرأته بإحدى الجرائد المستقله لكن العجيب أن يحدث هذا فى ذلك التوقيت أول أيام عيد الفطر وكأن البعض يحاول أن يقدم رساله لحجازى أن مصيرك الموت المحتوم وأن المسلمين لن يقبلو غير أن يرجع أو يموت حتى ولو نصفه القضاء لم أستطيع حتى الأن تحديد هويه الفاعل الحقيقى هل هو الأمن المصرى ؟
هل هؤلاء جماعات إسلاميه متطرفه ؟
أم أنهم أفراد عاديون حرضهم بعض المغرضين ولعب على وتيرة الدين ؟
لا أعرف بالتحديد لكن كل ما أعرفه
قوله تعالى
{لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لاَ انفِصَامَ لَهَا
وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}(256).

معاني المفردات
{إِكْرَاهَ} الإكراه: الإجبار والحمل على الفعل من غير رضا.
{الرُّشْدُ}: خلاف الغيّ، وهو إصابة وجه الأمر ومحجّة الطريق، ويستعمل استعمال الهداية. يقول صاحب تفسير الميزان: إنّ معنى الرشد والهدى معنيان مختلفان ينطبق أحدهما بعنايةٍ خاصة على مصاديق الآخر... وكذلك القول في الغيّ والضلال[1].
{بِالطَّاغُوتِ} كل متعدّ، وكل معبود من دون الله، كالأصنام والشياطين وأئمة الضلال من الناس، وكل متبوع لا يرضى الله سبحانه باتباعه. والطاغوت مبالغة في الطغيان والتجاوز عن الحد.
{بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}: العصمة الوثيقة، وهي استعارة تصريحية تمثيلية، فقد شبّه من يسلك سبيل الله بمن أخذ بحبل وثيق مأمون لا ينقطع.
{انفِصَامَ}: انقطاع، من الفصم وهو الكسر.
* * *
مناسبة النزول

جاء في أسباب النزول للواحدي، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس، في قوله تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ} قال: كانت المرأة من الأنصار لا يكاد يعيش لها ولد، فتحلف لئن عاش لها ولد لتهوّدنه، فلما أجليت بنو النضير إذا فيهم أناس من الأنصار، فقالت الأنصار: يا رسول الله أبناؤنا، فأنزل الله تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} قال سعيد بن جبير: فمن شاء لحق بهم، ومن شاء دخل في الإسلام.
وقال مجاهد: نزلت هذه الآية في رجل من الأنصار كان له غلام أسود يقال له صبيح، وكان يكرهه على الإسلام. وقال السدي: نزلت في رجل من الأنصار يكنى أبا الحصين، وكان له ابنان، فقدم تجار الشام إلى المدينة يحملون الزيت، فلما أرادوا الرجوع من المدينة، أتاهم ابنا أبي الحصين فدعوهما إلى النصرانية فتنصرا وخرجا إلى الشام، فأخبر أبو الحصين رسول الله(صلى الله عليه وسلّم) فقال: اطلبهما، فأنزل الله عز وجل: {لاَ إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ} وقال مسروق: كان لرجل من الأنصار من بني سالم بن عوف ابنان، فتنصرا قبل أن يبعث النبي (صلى الله عليه وسلّم)، ثم قدما المدينة في نفر من النصارى يحملون الطعام، فأتاهما أبوهما فلزمهما وقال: والله لا أدعكما حتى تسلما، فأبيا أن يسلما، فاختصموا إلى النبي (صلى الله عليه وسلّم)، فقال: يا رسول الله أيدخل بعضي النار وأنا أنظر؟ فأنزل الله عز وجل: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قد تبيّن الرشد من الغيّ} فخلى سبيلهما.
وعن مجاهد، قال: كان ناس مسترضعين في اليهود، قريظة والنضير، فلما أمر النبي (صلى الله عليه وسلّم) بإجلاء بني النضير، قال أبناؤهم من الأوس الذين كانوا مسترضعين فيهم: لنذهبن معهم ولندينن بدينهم، فمنعهم أهلهم وأرادوا أن يكرهوهم على الإسلام، فنزلت {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}[2].
فإذا صحت هذه الروايات التي اختلفت في مواردها واتفقت في مضمونها، فإنها تشير إلى أن مدلول الآية يوحي بالمنع من إكراه الإنسان الذي انتقل إلى دين آخر، أو كان فيه من خلال البيئة التي عاش فيها، بالرجوع عنه والعودة إلى الإسلام أو الانتقال إليه، انطلاقاً من إرادة الله للإنسان بالالتزام بالإسلام في مرحلة الحدوث أو البقاء من خلال التأكيد على حريته في الانتماء الديني.
وهذا ما قد يتنافى مع المشهور بين العلماء من حكم المرتد بإكراهه على العودة إلى الإسلام أو منعه من الانتقال عنه، فلا بد من دراسة هذه المسألة بالمقارنة مع هذه الروايات، .
* * *
لا إكراه في الدين ـ مدلولها ومغزاها

{لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} ما الذي تعنيه هذه الكلمة؟ هل تعني نفي الإكراه من خلال إعطاء الإنسان الحرية في أن يؤمن أو لا يؤمن، على أساس أنها قضيته الشخصية التي لا تستتبع أيّة مسؤولية، تماماً كما هي قضية أن يأكل الإنسان أو لا يأكل في ما يباح للإنسان أن يفعله أو يتركه، أو أنها تعني نفي الإكراه من خلال إعطاء فرصة الاختيار للإنسان على أساس تقديم البراهين على ما في الدين من الحق، وما في الكفر من الباطل، مع التأكيد على أنّ الاختيار المضاد يستتبع المسؤولية بالعقاب في الآخرة، بالنظر إلى وضوح الرؤية في الحق الذي يمثله الدين، وفي الباطل الذي يمثله الكفر، فلا شبهة ولا ريب، لأن كلَّ ما يثار من عناصر الريب والشبهة لا يمثل قيمةً كبيرةً في حساب الفكر والوجدان، لضعف الحجج المضادة، وقوّة الأدلة الموافقة، ولعلّ هذا ما يظهر من ختام الآية.
ثم يبرز سؤال آخر: هل الفقرة واردة في مورد الإخبار، أو هي واردة في مورد الإنشاء والتشريع؟
ربما يبدو للبعض الفرض الأول، باعتبار أنّ قضية الدين تتعلّق بالقناعة الداخلية الفكرية للناس، وهي من الأمور التي لا تقع تحت طائلة الإكراه، ويرى هذا البعض في قوله تعالى: {قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ}، دليلاً على هذا الفرض، لأن معنى هذا ـ في ما يراه ـ هو أن هناك ما يدعم حجة الدين من خلال وضوحه في مقابل الكفر، فلا معنى للإكراه على أيّ حال، لأن الدعوة إليه تنسجم مع الطبيعة الذاتية لعلاقة الفكر بالقناعة الدينية.
وهناك من يرى في هذه الفقرة حكماً شرعياً يدعو النبي إلى عدم إكراه الآخرين على الدخول في الدين، بل كل ما هناك أن يدعوهم إليه بالحجة والبرهان والحكمة والموعظة الحسنة، فيعرض أمامهم الرشد الواضح في مقابل الغيّ الواضح، ويترك لهم المجال لكي يتحملوا مسؤولية مصيرهم في الدنيا والآخرة من موقع الإرادة السلبية أو الإيجابية.
ويذكر أصحاب هذا الرأي، أنّ مثل هذه الكلمة قد وردت في أكثر من موقع تشريعي، كما في قوله تعالى: {فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ} [البقرة: 187] أو في الحديث الشريف: «لا ضرر ولا ضرار»[3] ،وغيرهما، فإن مفادها هو نفي تشريع مثل هذه الأمور، ويرون في آية {قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ} أساساً لهذه الفكرة، باعتبار أن الاعتماد على البلاغ والدعوة من موقع الوضوح في القضية هو الذي يخدم الدين أكثر مما يخدمه الإكراه، فإذا كان الله قد خلق الإنسان مختاراً في ما يأخذ وفي ما يدع من موقع التكوين، لأنه يريد للحياة الإنسانية أن تتحرك في خط الاختيار على أساس المسؤولية، فإنه يريد لرسالاته من خلال رسله أن لا تفرض على الناس من موقع التشريع، وعلى هذا، فتكون الآية واردة في أسلوب الدعوة من جهة، وفي خط مهمّة النبي الداعية من جهة أخرى. ففي الخط الأول، ينطلق الأسلوب في إطار الوضوح الذي هو سِمة الدين الحق، وفي الخط الثاني، يتحرك النبي الداعية في أجواء الإبلاغ والإقناع وحركة حريّة الفكر... وفي هذا الخط، تلتقي الآية، في ما توحيه، بقوله تعالى: {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ} [الغاشية: 21 ـ 22]، وقوله تعالى: {أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ } [يونس: 99].
وربما كان هذا الاتجاه في تفسير الآية أقرب إلى هذه الأجواء القرآنية من الاتجاه الأول، بل ربما نستطيع أن نؤكد ذلك على أساس أنه لا معنى لسوق الآية مساق الإخبار، لأن عدم قابلية الدين للإكراه من حيث هو فكر، من الأمور البديهية التي لا تحتاج إلى المزيد من التوضيح والاهتمام
المراجع
(1) تفسير الميزان، ج:2، ص:346 ـ 347.
(2) الواحدي، أبو الحسن علي بن أحمد، أسباب النزول، دار الفكر، 1414هـ ـ 1994م، ص:45 ـ 46.
(3) المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ط:1، 1412هـ ـ 1992
م، ج:22، ص:356، باب:37، رواية:117
هذا كان عرض بسيط لحريه الأعتقاد ومدلوله من القرأن والسنه ورأى السلف الصالح والإسلام الوسطى بعيداً عن
التشدد والمغالاه
وفى إتصال هاتفى مع الزميل حجازى الذى بدا صوته من أول وهله وهو منزعج وكانت حالته النفسيه فى غايه من الأسف والحزن والغضب وأكد أنه بخير هو وكريستين وأنهم ما يضايقوهم فيما حدث أنه أمر لا يقبل عقله ولم يأمر به دين
وتكون هذه هديه المسلمين فى أول أيام عيد الفطر
وكل سنه وإنتوا طيبين
Anonymous said…
ده سؤال برىء مش بث معلومات من شأنها إثارة الرأى العام ولا غيرة لا سمح الله الموضوع بإختصار بدأ بعد ما إتأكدت من إنه تم إقتحام منزل حجازى بالفعل من قبل مجهولين وقبل نشر الخبر كلمت حجازى أول يوم العيد الفجر وأكدلى ما حدث وأتعصب عليا كمان لكن بعدها حاولت أكلمه على الأرقام إللى معايا مردش حاولت أكلم حد من الناس إللى على إتصال بيه محدش عنده خبر ولا إى معلومات عنه والمريب أننى فوجئت بكم هائل من التليفونات إللى بتسأل على حجازى وأنا مش عارف عنه حاجه هل هو كويس ولا لأ؟

طيب هو مقبوض عليه ولا لأ؟

طب جماعه التكفير والهجرة خطفاه ولا لأ؟

طيب الناس إللى إقتحمت منزله القيم وصلوله ولا لأ؟

وأسأله أكتر وأكتر مش عارف أجاوب أنا بخاطب كل الناس لو عارفين مكانه طمنونا عليه علشان إحنا خايفيين جداً ليكون فى خطر لقدر الله

ومن جديد أحب أن أوكد أننى حتى هذه اللحظه لم ينمو إلى معلوماتى هل هو مختطف أم لا أم هو رهن الإعتقال ؟

ده يجاوب عليه وزير الداخليه فى بيان رسمى قبل ما تبقا مصيبه واللبيب بالأشارة يجيب

وعايز أقول حاجه وعزه جلال الله لو حجازى حصله حاجه

مش هاقولكم أنا هاعمل إيه خلوها مفاجأة

طمنونى عليه أرجوكم
وحشنا كتير

وإلى حجازى أقول لاتخف إنك أنت الاعلى

وإلى حجازى أقول دعهم يقتلوك فأنت خير منهم

وإلى حجازى أقول كن كما كنت لا تهاب حتى الموت

وإلى حجازى أقول لا تدع الشيطان يخيفك من هؤلاء فكلهم جبناء

وإلى حجازى أقول لست وحدك يافتى فكلنا فداك

وإلى حجازى أقول كل المحترمين قلوبهم معاك

وإلى الأعداء أقتلوا حجازى فكلنا حجازى
Anonymous said…
كان يوم جميل جدا
وكان تجمع المدونين بلاسكندرية بشكل كبير هو احد الاوسمة التى اعطيت للاسكندرية
ارجو تكرر اللقاءت خاصة المدونين السكندريين
واشكر كل من ساهم فى هذا العمل
وبدعو المدونين السكندريين للقاء قريب
وبشكرك يا استاذة داليا على مشاركتك الفعالة وروحك الطيبة
Anonymous said…
نتمنى ان يكون مؤتمر المدونين بدايه حقيقيه لتجمع المدونين واتحادهم معا من اجل التصدى للهجمات الشرسه على المدونين والصحفيين
يجب ان يكون هدفنا رابطه تشمل 10 الاف مدون وتكون هى البدايه
احمد نصار
http://ahmednasar.blogspot.com/

Popular posts from this blog

شوفتوا المدارس الأمريكانى ؟؟

...... توضيح بسيط

!!! ظلمنا الضباط المرة دى